ابن ابى الدم (المتوفى سنة ٦٤٢ هـ): ابراهيم بن عبد الله بن عبد المنعم الحموى، شهاب الدين أبو اسحاق، المعروف بابن أبى الدم، مؤرخ بحاث. من علماء الشافعية، مولده ووفاته بحماة فى سورية. تفقه ببغداد، وسمع بالقاهرة وحدث بها وبكثير من بلاد الشام، وتولى قضاء حماة ومن تصانيفه:
التاريخ المظفرى، أدب القاضى وغير ذلك.
[حرف الذال]
ابن ذؤيب: ويقال ابن أبى ذؤيب، اسماعيل بن عبد الرحمن روى عن ابن عمر وعطاء، وعنه ابن أبى نجيح وسعيد بن خالد القارظى، وثقه أبو زرعة والدارقطنى.
[ابو ذر]
(المتوفى سنة ٣٢ هـ): أنظر ح ٣ ص ٣٤٤
[الذهبى]
(المتوفى سنة ٣٢ هـ): أنظر ح ٣ ص ٣٤٤
[حرف الراء]
الرافعى: أنظر ح ١ ص ٢٥٨
الربيع: أنظر ح ١ ص ٢٥٨
الربيع: أنظر ح ٣ ص ٣٤٤
ربيعة الرأى: أنظر ح ١ ص ٢٥٨
الرحمتى: أنظر ح ٢ ص ٣٥٢
ابن رشد: أنظر ح ١ ص ٢٥٨
الرشيد: أنظر ح ٣ ص ٣٥٢
الرملى: أنظر ح ١ ص ٢٥٩
الرضى عليه السّلام: أنظر ح ١ ص ٢٥٩
ريحانة: بنت شمعون بن زيد وقيل زيد بن عمرو بن قناقة أو خناقة من بنى النضير وقال ابن اسحاق من بنى عمر بن قريظة وقال ابن أبى مسعد ريحانة بنت زيد بن عمرو بن خناقة بن شمعون بن زيد من بنى النضير وكانت متزوجة رجلا من بنى قريظة يقال له الحكم ثم روى ذلك عن الواقدى قال ابن اسحاق فى الكبرى كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سباها فأبت الا اليهودية فوجد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فى نفسه فبينما هو مع اصحابه اذ سمع وقع نعلين خلفه فقال: «هذا ثعلبة بن شعبة يبشرنى باسلام ريحانة» فبشره وعرض عليها ان يعتقها ويتزوجها ويضرب عليها الحجاب فقالت يا رسول الله بل تتركنى فى ملكك فهو أخف على وعليك فتركها وماتت قبل وفاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بستة عشر.
[حرف الزاى]
الزبير بن باطا: الزبير بن باطا اليهودى مذكور فى المهذب فى كتاب السير فى نزول أهل القلعة على حكم حاكم هو الزبير بفتح الزاى وكسر الباء بلا خلاف بين العلماء وكلهم مصرحون به وممن نقل الاتفاق عليه صاحب مطالع الانوار وباطا بموحدة بلا همز ولا مد قال صاحب المطالع