الكلام وما يلائم طبائع الناس ان شاء اضحك جليسه وان شاء أبكاه مولده ووفاته ببغداد
[حرف الذال]
أبو ذر رضى الله عنه: انظر ج ٣ ص ٣٤٤
[حرف الراء]
رافع بن خديج توفى سنة ٧٤ هـ: رافع بن خديج ابن رافع الأنصارى الأوسى الحارثى صحابى كان عريف قومه بالمدينة وشهد أحدا والخندق توفى فى المدينة متأثرا من جراحه روى له البخارى ومسلم ٧٨ حديثا.
رافع بن عمر: رافع بن عمر الغفارى عده الشيخ فى رجاله من أصحاب الرسول وحاله مجهول وقد عده ابن عبد البر وابن منده وأبو نعيم من الصحابة.
ربيعة: انظر ج ١ ص ٢٥٨
ابن رجب: انظر ج ١ ص ٢٥٨
ابن رشد: انظر ج ١ ص ٢٥٨
الرضا: انظر ج ١ ص ٢٥٩
الرويانى: انظر ج ٢ ص ٣٥٢
[حرف الزاى]
أبو الزبير: انظر ج ٩ ص ٣٧٣
الزركشى: انظر ج ١ ص ٢٥٩
زراره: انظر ج ٤ ص ٣٦٤
زر بن حبيش توفى سنة ٨٣ هـ: زر بن حبيش بن حباشة بن أوسى الأسدى: تابعى من جلتهم.
أدرك الجاهلية والاسلام ولم ير النبى صلى الله عليه وسلم. كان عالما بالقرآن فاضلا وكان ابن مسعود يسأله عن العربية، سكن الكوفة وعاش مائة وعشرين سنة ومات بوقعة بدير الجماجم.
زفر: انظر ج ١ ص ٢٥٩
زكريا الأنصارى: انظر ج ١ ص ٢٥٩
زيد بن اسلم: انظر ج ١٢ ص ٤٠٠
زيد بن ثابت: انظر ج ١ ص ٢٦٠
زيد بن على: انظر ج ١ ص ٢٦٠
الزهرى: انظر ج ١ ص ٢٦٠
[حرف السين]
السرخسى: انظر ج ١ ص ٢٦١
سعيد بن جبير: انظر ج ١ ص ٢٦١
سعيد بن المسيب: انظر ج ١ ص ٢٦١
السكونى: انظر ج ٢ ص ٣٥٣
سعيد بن أبى وقاص: انظر ج ٢ ص ٣٥٣
ابن سكان: ابن سكان كسجان اسمه عبد الله كوفى من أجلاء أصحاب الصادق عليه السّلام أحد من أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه، روى أنه كان لا يدخل على أبى عبد الله عليه السّلام شفقة أن لا يوفيه حق اجلاله وكان يسمع من أصحابه ويأبى أن يدخل عليه اجلالا له وقد أطال الكلام فى ذلك شيخنا فى المستدرك.
سليمان بن يسار: انظر ج ٢ ص ٣٦٦
سماعة بن مروان: انظر ج ٣ ص ٣٤٦
سفينة صحابية: انظر ج ٨ ص ٣٧٦
ابن سماعة: انظر ج ٤ ص ٣٦٥
سويد بن حنظلة: سويد بن حنظلة لا أعرف له نسبا حديثه عند اسرائيل عن ابراهيم بن عبد الأعلى عن جدته عن أبيها سويد بن حنظلة قال خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا وائل بن حجر الحضرمى فأخذه عدوله فتحرج القوم ان يحلفوا وحلفت أنه أخى فخلوا سبيله فأتينا النبى صلّى الله عليه وسلّم فأخبرته فقال «صدقت المسلم أخو المسلم» لا أعلم له غير هذا الحديث.
الامام السيوطى: انظر ج ١ ص ٢٦٢
[حرف الشين]
ابن شاس: انظر ج ٢ ص ٣٥٤
الشاشى: انظر القفال ج ١ ص ٢٧٢