للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

كان يحمل أمامة بنت زينب على عاتقه فاذا سجد وضعها واذا قام حملها أخرجاه من رواية مالك عن عامر بن عبد الله بن الزبير

أنس: انظر ج‍ ١ ص ٢٤٩

الأوزاعى: انظر ج‍ ١ ص ٢٤٩

[حرف الباء]

الباجى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

الباقر: انظر ابو جعفر ج‍ ٢ ص ٣٤٧

البخارى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

البراء بن عازب: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٥

البراذعى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

أبو بردة بن دينار: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٥

البرزلى: انظر ج‍ ٥ ص ٣٦٥

ابن بركة: انظر ج‍ ٧ ص ٣٨٦

البرهان: انظر ج‍ ٦ ص ٣٨٢

بريدة: انظر ج‍ ٣ ص ٣٣٨

بشر: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

ابن بشر: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

أبو بصير: أبو غسيل الأعمى ويقال له أبو بصير ذكر الثعلبى فى التفسير من طريق حميد الطويل قال أبصر النبى صلّى الله عليه وسلم أعمى يتوضأ فقال له «بطن القدم» فجعل يغسل تحت قدمه حتى سمى ابا غسيل وأخرج الخطيب فى التاريخ من طريق أبى معاوية عن يحيى بن سعيد الأنصارى عن محمد بن محمود بن محمد بن سلمة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مر على رجل مصاب البصر يتوضأ فقال «باطن رجلك يا أبا بصير» فسمى أبا بصير.

البغوى: انظر ج‍ ٢ ص ٢٤٥

أبو بكر: انظر ج‍ ٨ ص ٣٧١

بلال: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

البنانى: انظر محمد البنانى ج‍ ٧ ص ٣٩٨

البندنيجى: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

البهنسى توفى سنة ٦٢٨ هـ‍: الحارث بن مهلب ابن حسن بن بركات أبو الأشبال مجد الدين البهنسى وزير من الكتاب الشعراء مصرى سافر الى الشام وغيرها استكتبه الديوان العزيز الى ملوك النواحى واستوزره الملك الأشرف مظفر الدين موسى بن الملك العادل أبى بكر بن أيوب ثم عزله وصادره وحبسه مدة وتوفى بدمشق عن نيف وسبعين عاما.

البويطى: انظر ج‍ ٥ ص ٣٧١

البيهقى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥١

[حرف التاء]

التتائى: انظر ج‍ ٨ ص ٣٧١

الترمذى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥١

[حرف الثاء]

ثعلب: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

الثورى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٢

[حرف الجيم]

جابر رضى الله عنه: صحابى انظر ج‍ ٣ ص ٣٣٩

أبو جعفر: انظر ج‍ ٧ ص ٣٨٧

جعفر بن محمد: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٧

أبو جعفر الهندوانى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٣

الامام جلال الدين الخبازى: توفى سنة ٦٩١ هـ‍:

عمر بن محمد بن عمر الخبازى الجحندى أبو محمد جلال الدين فقيه حنفى من أهل دمشق جاور بمكة سنة وعاد اليها له المغنى فى أصول الفقه وشرح الهداية.

أبو الجهم: توفى سنة ٧٠ هـ‍: عامر، أو عمير، أو عبيد بن حذيفة بن غانم من قريش من بنى عدى بن كعب أحد المعمرين أسلم يوم فتح مكة واشترك فى بناء الكعبة مرتين الأولى فى الجاهلية والثانية حين بناها ابن الزبير سنة ٦٤ هـ‍ ومات فى تلك الفينة وهو أحد الأربعة الذين دفنوا عثمان وله خبر مع معاوية.

الجوهرى: أنظر ج‍ ٤ ص ٢٦٣