للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سراقة بن مالك: سراقة بن مالك الانصارى اخو كعب بن مالك ذكره الحاكم وروى من طريق ابن إسحاق عن الزهرى عن عبد الله بن كعب بن مالك عن ابيه عن أخيه سراقه بن مالك انه سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وآله وسلم عن الضالة ترد حوضه فهل له أجر الحديث وفى إسناده ضعف فإن فيه ابن لهيعة قال صاحب الإصابة ولم أر من ذكر سراقة هذا في الصحابة إلا أنه سيأتي في ترجمة سهل بن مالك ذكر شئ رواه الطحاوى من طريق عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن عمه ولم يسمه فيحتمل ان يكون هو.

سعد: انظر حـ ٣ ص ٣٤٥.

سعد بن أبي وقاص: انظر حـ ٢ ص ٣٥٣.

سعيد بن جبير توفى سنة ٩٥ هـ: سعيد بن جبير الإسلامي بالولاء تابعى كان أعلمهم على الاطلاق حبش الأصل من موالى بنى والبه أخذ عن ابن عباس وابن عمر قتله الحجاج بواسط.

أبو سعيد الخدرى: انظر حـ ١ ص ٢٦١.

سعيد بن زيد: انظر حـ ١ ص ٢٦١.

سعيد بن العاص توفى سنة ٥٩ هـ: الصحابي رضى الله عنه مذكور في المهذب في الصلاة عن الجنازه وموقف الامام منها هو أبو عثمان وقيل أبو عبد الرحمن سعيد بن العاص بن امية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشى الأموى الحجازى قال محمد بن سعد توفى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولسعيد تسع سنن وكان من اشراف قريش وهو احد الذين كتبوا المصحف لعثمان واستعمله عثمان على الكوفة وسكن دمشق ثم تحول إلى المدينة ولما قتل عثمان رضى الله عنه اعتزل الفتن فلم يشهد الجمل ولا صفين وروى سعيد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وعن عمر وعثمان وعائشة رضى الله عنهم، توفى سنة تسع وخمسين وقيل سنة سبع أو ثمان وخمسين رضى الله عنه.

سعيد بن المسيب: انظر حـ ١ ص ٢٦١.

أبو سفيان توفى سنة ٣١ هـ: هو صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس صحابى بن سادات قريش في الجاهلية وهو والد معاوية راس الدولة الاموية اسلم يوم الفتح وابلى بعد إسلامه وشهد حنينا والطائف واليرموك وغيرها وتوفى بالمدينة.

سفيان الثورى: انظر حـ ١ ص ٢٦١.

سفينة: مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مذكور في المهذب في باب الاطعمة هو لقب له واسمه مهران هذا قول الاكثرين وقيل احمر قاله أبو الفضل وغيره وقيل رومان وقيل بحران وقيل عيسى وقيل قيس وقيل شنبه بعد الشين نون ساكنة ثم باء موحدة وقيل عمير حكاه الحاكم أبو أحمد وكنيته أبو عبد الرحمن هذا قول الاكثرين وقيل أبو البخترى ولقبه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سفينة روينا عنه قال كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تمشى فمررنا بواد أو نهر وكنت اعبر الناس فقال لى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما كنت منذ اليوم إلا سفينة قال ابن حاتم سمعت أبي يقول اشتراه رسول الله فأعتقه وقال آخرون اعتقته أم سلمة فيقال له مولى النبي - صلى الله عليه وسلم - ويقال مولى أم سلمة روى البخارى في تاريخة أنه بقى إلى زمن الحجاج وفى إسناد هذا نظر ذكره البخارى وابن أبي حاتم في الأسماء المفردة.