للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[أبو منصور]

توفى سنة ٤٦٠ هـ‍

- أبو منصور على بن الحسن القرميسين فقيه حنبلى ودفن بمقبرة الامام أحمد

[أبو منصور]

- انظر الماتريدى

ابن منظور

سنة ٧١١

- محمد بن مكرم بن على جمال الدين بن منظور صاحب لسان العرب الامام اللغوى الحجة ولد بمصر وخدم فى ديوان الانشاء بالقاهرة وتوفى بمصر ومن مؤلفاته مختصر الأغانى

أبو موسى الاشعرى

سنة ٤٤ هـ‍

- عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب من بنى الأشعر بن قحطان صحابى من الولاة الفاتحين وأحد الحكمين اللذين رضى بهما على ومعاويه ولد فى زبيد باليمن وقدم مكة عند ظهور الاسلام وأسلم وهاجر الى أرض الحبشة ثم استعمله الرسول على الزبيد وعدن وولاه عمر البصره سنة ١٧ هـ‍ وأقره عثمان عليها وعزله على توفى بالكوفة

ابن مودود الموصلى

توفى سنة ٦٨٣

- عبد الله بن محمود بن مودود الموصلى، فقيه حنفى، ولد بالموصل ورحل الى دمشق وولى قضاء الكوفة مدة واستمر ببغداد مدرسا وفيها توفى، له كتاب المختار وشرحه الاختيار

ابن المواز

توفى سنة ٢٨١ هـ‍

- محمد بن ابراهيم بن زياد المواز أبو عبد الله فقيه مالكى من أهل الاسكندرية انتهت اليه رياسة المذهب فى عصره

الميدانى

١٢٩٨ هـ‍

- عبد الغنى بن طالب بن حمادة الغنيمى الدمشقى من فقهاء الحنفية، وهو صاحب كتاب اللباب شرح القدورى وشروح ورسائل فى الصرف والتوحيد

الميرغنانى

سنة ٦١٦ هـ‍

- برهان الدين محمود بن أحمد صاحب كتاب المحيط‍ البرهانى فى فقه الحنفية

[حرف النون]

الناصر

توفى سنة ٣٠٤ هـ‍

- أبو محمد الحسن بن على بن الحسن بن على بن عمر بن على بن الحسين ابن على ابن أبى طالب الحسينى الامام الناصر الكبير كان عالما شجاعا ورعا زاهدا اليه تنسب الناصريه

الناطفى

سنة ٤٤٦ هـ‍

- أحمد بن محمد بن عمر أبو العباس الناطفى فقيه حنفى من أهل الرى منسوب الى عمل الناطف من كتبه الأجناس والفروق والأحكام

نافع بن عبد

الرحمن المدنى

توفى سنة ١٦٩ هـ‍

- هو نافع بن عبد الرحمن بن أبى نعيم أبو رويم، ويقال: أبو نعيم الليثى مولاهم. أحد القراء السبعة الأعلام. ثقة صالح، اصله من اصبهان، أخذ القراءة عرضا عن تابعى أهل المدينة: عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، وابى جعفر القارئ، وشيبه بن نصاح وغيرهم. توفى سنة ١٦٥ وقيل غير ذلك

ابن نافع

سنة ٢٠٦

- أبو محمد عبد الله بن نافع الضائغ المدنى القرشى المخزومى مولاهم سمع مالكا وابن أبى ذؤيب، وهشام بن عروه وغيرهم، قال ابن سعد: كان قد لزم مالك بن أنس لزوما شديدا، وكان لا يقدم عليه أحدا