على بن طلق
على بن طلق بن المنذر بن قيس بن عمرو ابن عبد الله بن عمر بن عبد العزى بن سحيم الحنفى السحيمى اليمامى، قال ابن حبان: له صحبة وقال ابن عبد البر أظنه والد طلق بن على وبذلك جزم العسكرى وروى حديثه أبو داود والترمذى والنسائى.
ابن العماد: أنظر ج ٣ ص ٣٥٢
العمادى: المتوفى سنة ١٠٥١
عبد الرحمن بن محمد الحنفى شيخ الاسلام مفتى الشام، كان أحد أفراد الدهر وأعيان أعلام الفضل، أخذ من البورينى والقاضى محب الدين، ولى تدريس المدرسة السليمية والسليمانية والافتاء بالشام واشتهر، وسلم له علماء عصره، له: الصلاة الفاخرة بالاحاديث المتواترة، والمستطاع من الزاد.
عمر بن الخطاب: أنظر ج ١ ص ٢٦٩
ابن عمر: أنظر عبد الله ج ١ ص ٢٦٧
أبو عمر: أنظر ج ٢ ص ٣٥٩
عمرو بن حزم: أنظر ج ١ ص ٢٦٩
عمرو بن العاص: أنظر ج ٣ ص ٣٥٢
عمر بن العزيز: أنظر ج ١ ص ٢٦٩
عياض: أنظر القاضى عياض ج ٢ ص ٣٦٢
[حرف الغين]
ابن غازى: المتوفى سنة ٩١٩ هـ.
محمد بن أحمد بن محمد بن على بن غازى العثمانى المكناسى، أبو عبد الله، مؤرخ، حاسب، فقيه من فقهاء المالكية من بنى عثمان ولد فى مكناسة بالمغرب الاقصى وأقام زمنا فى كتامة ومات بفاس له: الروض الهتون فى أخبار مكناسة، الفهرسة المباركة فى أسماء محدثى فاس وكتابها، وكليات فقهية على مذهب المالكية، ونظم نظائر رسالة القيروانى
الغزالى: أنظر ج ١ ص ٢٧٠
الغزى: المتوفى سنة ٥٢٤ هـ.
أبو اسحق ابراهيم بن يحيى بن عثمان بن محمد الكلبى الاشهبى الشاعر المشهور، رحل الى بغداد وأقام بالمدرسة النظامية سنين كثيرة ثم رحل الى خراسان، توفى بناحية بلخ.
[حرف الفاء]
الفارابى: المتوفى سنة ٣٣٩ هـ.
محمد بن محمد بن طرخان، أبو نصر الفارابى ويعرف بالمعلم الثانى، أكبر فلاسفة المسلمين تركى الاصل، مستعرب، ولد فى فاراب وانتقل الى بغداد وألف بها أكثر كتبه ورحل الى مصر والشام وتوفى بدمشق، كان يحسن اليونانية وأكثر اللغات الشرقية المعروفة فى عصره، ويقال: ان الآلة المعروفة بالقانون من وضعه، شرح مؤلفات أرسطو له نحو مائة كتاب، منها:
النصوص واحصاء العلوم والتعريف بأغراضها، وآراء أهل المدينة الفاضلة، والمدخل الى صناعة الموسيقى وغير ذلك.
الفاكهانى: أنظر ج ٥ ص ٣٨٤
الفراء: أنظر ج ٥ ص ٣٧٥
ابن فرحون: أنظر ج ١ ص ٢٧١
فرعون
هو فرعون موسى (عدو الله) عمر اربعمائة سنة وقد اختلف فى اسمه وليس فى الفراعنة أعتى منه وليس هو فرعون يوسف عليه السلام لان فرعون يوسف عليه السلام أسلم على يديه.
الفنرى: أنظر ج ٢ ص ٣٦٠
ابن أبى الفوارس: أنظر ج ٢ ص ٣٦٠