للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

خزيمه بن ثابت: المتوفى سنة ٣٧ هـ‍: هو خزيمة ابن ثابت بن الفاكهه بن ثعلبة الانصارى، أبو عمارة صحابى من اشراف - الاوس فى الجاهلية والاسلام ومن شجعانهم المقدمين كان من سكان المدينة وحمل راية بنى خطمة من الاوس يوم فتح مكة وعاش الى خلافة الامام على كرم الله وجهه وشهد معه صفين فقتل فيها، روى له البخارى ٣٨ حديثا

الخلال: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

ابو خلف الطبرى توفى سنه ٤٧٠ هـ‍: وفاته:

ذكر ابن باطيش أن أبا خلف توفى فى حدود سنة سبعين وأربعمائة هو محمد بن عبد الملك بن خلف أبو خلف البطرى السالمى من ائمة أصحابنا تفقه على الشيخين القفال وأبى منصور البغدادى، وهو القائل بأنه تجب الكفارة بكل ما يأثم به الصائم من اكل او شرب أو جماع او نحوها. وكان فقيها صوفيا وقفت له على كتاب «سلوة العارفين وأنس المشتاقين» فى التصوف وهو كتاب جليل فى بابه أعجبت به جدا صنفه للرئيس أبى على حسان ابن سعيد المنيعى ورتبه على اثنين وسبعين بابا أولها فى معنى التصوف وآخرها على بيان طبقات الصوفية وتراجمهم وما أراه الا حاكى رسالة أبى القاسم القشيرى ولعل خمول هذا الكتاب بهذا السبب والا فهو حسن جدا ولم أقف منه قط‍ الا على النسخة التى قدمها هو للمنيعى نفسها وهى خط‍ مليح مضبوط‍ وقفها الملك الاشرف موسى فى خزانة كتيمه بدار الحديث الاشرفيه «بدمشق» وقد حاضر أبو خلف فى هذا الكتاب مع الصوفية فى احوالهم وأبان عن معرفة جيده بهذه الطريقة وتكيف بها وذكر انه فرغ من تصنيفه فى ربيع الاخر سنة تسع وخمسين وأربعمائة

خليل: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

خواهرزاده: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

الخيرى: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦٣

خير الدين الرملى: انظر ج‍ ٢ ص ٣٥١

[حرف الدال]

الدبوسى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

أبو الدرداء: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

الدردير: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

الدسوقى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

ابو داود: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

[حرف الراء]

الرافعى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

الربيع: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

الربيع: انظر ج‍ ٣ ص ٣٤٤

ربيعة الراى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

الرحمتى: انظر ج‍ ٢ ص ٣٥٢

ابن رشد: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

الرضى عليه السّلام: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

ريحانة: بنت شمعون بن زيد وقيل بن عمرو بن قنافه أو خناقة من بنى النضير وقال ابن اسحاق من بنى عمر بن قريظة وقال ابن سعد ريحانة بنت زيد بن عمرو بن خناقة ابن شمعون بن زيد من بنى النضير وكانت متزوجة رجلا من بنى قريظة يقال له الحكم ثم روى ذلك عن الواقدى قال ابن اسحاق فى الكبرى كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم سباها فأبت الا اليهودية فوجد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم فى نفسه فبينما هو مع أصحابه اذ سمع وقع نعليه خلفه فقال «هذا ثعلبة بن شعبة يبشرنى باسلام ريحانة» فبشره وعرض عليها أن يعتقها ويتزوجها ويضرب عليها الحجاب فقالت يا رسول الله بل تتركنى فى ملكك فهو اخف على وعليك فتركها وماتت قبل وفاة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بسته عشر

[حرف الزاى]

الزبير: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

زرارة بن اوفى: قال صاحب الاصابة: هو زرارة ابن أوفى النخعى أبو عمر وقال ابن أبى حاتم عن أبيه له صحبة ومات فى زمن عثمان وتبعه أبو عمر فلم يزد قلت فأما زرارة ابن أوفى قاضى البصرة فهو تابعى معروف ثقة

الزركشى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

شيخ الاسلام زكريا: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٩