عبد الله بن مسعود: انظر حـ ١ ص ٢٦٧.
عبد الله بن أم مكتوم: انظر حـ ٣ ص ٣٥٧.
عبد الملك: انظر بن حبيب.
عبد الوهاب القاضي: انظر القاضي عبد الوهاب.
أبو عبيد توفى سنة ٢٢٤ هـ: أبو عبيد بن سلام هو أبو عبيد القاسم بن سلام البغدادى ولد بهراة وكان أبوه عبدا لبعض أهل هراة وهو ثقة مأمون ومن أعلم أهل زمانه له أكثر من عشرين مصنفا أهمها وأشهرها كتاب الأموال وكتاب غريب الحديث وقد مكث في تصنيفه أربعين سنة.
أبو عبيد توفى سنة ٢٠٩ هـ: معمر بن المثنى التيمى بالولاء البصرى أبو عبيدة النحوى من أئمة العلم بالأدب واللغه مولده ووفاته بالبصرة استقدمه هارون الرشيد إلى بغداد سنة ١٨٨ هـ وقرأ عليه أشياء من كتبه. وكان من حفاظ الحديث.
أبو عثمان سعيد بن مزاحم: يوجد من اسمه أبو عثمان ولم يعلم لقبه ولا اسمه من كبار الفقهاء من أصحاب أبي حنيفة وكان في زمن أبي يوسف ومحمد.
عثمان بن مظعون توفى سنة ٢ هـ: صحابى جليل من الرهط الذين ذهبوا يسألون عبد عبادة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكأنهم تقالوها فنهاهم الرسول عليه الصلاة والسلام عن التبتل، استشهد في غزوة بدر.
العدوى: أبو البركات أحمد بن محمد بن أحمد العدوى "الدردير" انظر الدردير حـ ١ ص ٢٥٧.
عدى بن ثابت توفى سنة ١١٦ هـ: الانصارى الكومى تابعى كوفى روى عن البراء بن عازب وعنه أبو إسحاق السبيعى والاعمشى وشعبة وغيرهم كان من الثقاة مات في ولاية خالد على العراق سنة ١١٦ هـ.
عدى بن حاتم الطائى: انظر حـ ١ ص ٢٦٨.
ابن عرفة توفى سنة ٨٠٣ هـ: محمد بن محمد بن عرفه الورغنى أبو عبد الله إمام تونس ولد وتوفى بها ومن كتبه المختصر الكبير في كتب المالكية ومختصر الفرائض والحدود في التعاريف الفقهية وهو منسوب إلى "ورغمة" قرية بافريقية.
عروة بن الزبير توفى سنة ٩٤ هـ: عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أزد بن عبد العزى القرشى تابعى وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق روى عن عائشة وأمه وغيرهما وعنه الزهرى وصالح بن كيسان وأبي الزناد وغيرهم من فقهاء المدينة السبعة وقعت في رجله الأكلة فنشرت وكان يقرأ ربع القرآن نظرا في الصمت ما تركه إلا ليلة قطعت رجله. ولد لست خلون من خلافة عثمان وكان بينه وبين اخيه عبد الله عشرون سنة "يعنى عبد الله أكبر": ومات في سنة الفقهاء سنه ٩٤ هـ.
عزمى زادة: انظر حـ ٢ ص ٣٥٧.
عطاء: انظر حـ ٢ ص ٣٥٧.
عطاء بن أبي رباح: انظر حـ ٢ ص ٣٥٨.
عكرمة توفى سنة ١٠٧ هـ: أبو عبد الله عكرمة البربرى مولى بن عباس كان فقيها عالما بالتفسير والسنة إلا أنه يرى رأى الخوارج، ولهذا تجنبه الإمام مالك والإمام مسلم فلم يرويا له، ويقال هو الذي ادخل مذهب الإباضية إلى المعرب توفى بالمدينة.
أبو على: انظر حـ ١ ص ٢٦٩.
أبو على الدقاق: انظر الدقاق.