للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

أدب الكتاب لابن قتيبة والمسائل والاجوبة والحدائق فى أصول الدين وغيرها.

ابن سيرين: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٢)

[(حرف الشين)]

ابن شاش: (أنظر ح‍ ٢ ص ٢٥٤)

الشاشى: (أنظر القفال ح‍ ١ ص ٢٧٢)

الشاطبى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٢)

الشافعى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٢)

الشبراملسى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٢)

شبل بن معبد: جاء فى الاستيعاب شبل بن خالد ويقال ابن حامد ويقال شبل ابن خليد ويقال شبل بن معبد. قال يحيى بن معين شبل بن معبد هو أشبه بالصواب أو قال هو الصواب ذكره ابن عيينة فى حديث يرويه عن النبى صلى الله عليه وسلم ولم يتابع ابن عيينة على ذكر شبل فى هذا الحديث ولاله ذكر فى الصحابة الا فى رواية ابن عيينه.

وليست لشبل بن حامد صحبة.

الشربينى: (أنظر الخطيب الشربينى ح‍ ١ ص ٢٥٦)

الشرنبلالى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٣)

ابن شريح (سنة ٢٣٦ هـ‍): أبو عمر النقال، خوارزمى الاصل، حدث عن حماد بن سلمة، وحماد بن زيد، وسفيان بن عيينة. روى عنه أحمد بن منصور الرمادى، وأحمد بن أبى طيثمة، وأحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفى، وأبو بكر بن أبى الدنيا:

سئل يحيى بن معين عن حارث النقال، وأحمد بن ابراهيم الموصل فقال:

ثقتان صدوقان.

شريح: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٣)

الشعبى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٣)

الشلبى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٣)

شمس الأئمة: (أنظر السرخسى ح‍ ١ ص ٢٦١)

شيخ الاسلام (سنة ٤٨٢ هـ‍): أحمد بن محمد بن صاعد الاستوائى أبو منصور الحنفى أخد العلم عن جده صاعد عن أبيه محمد وقد ذكره الذهبى فقال فى الطبعة الخامسة والعشرين قاضى القضاة رئيس نيسابور أحمد بن محمد الصاعدى وكان يقال له شيخ الاسلام.

[(حرف الصاد)]

الصاوى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٤)

ابن أبى صعصعة: جابر بن أبى صعصعة عمرو بن زيد بن عوف بن مبدول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار شهد أحد وما بعدها واستشهد بمؤتة.

الصفتى: (أنظر ح‍ ١ ص ٢٦٤)

صفية بنت عبد المطلب صحابية: رضى الله عنها عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى أم الزبير بن العوام أحد العشرة المقطوع لهم بالجنة وهى أخت حمزة بن عبد المطلب لامه أسلمت صفية وهاجرت الى المدينة وبها توفيت فى خلافة عمر بن الخطاب رضى الله عنه وقد أجمعوا على اسلامها.

[صلاح الدين الايوبى (سنة ٥٣٢ - ٥٨٩ هـ‍)]

يوسف بن أيوب بن شاذى، أبو المظفر، صلاح الدين الأيوبى، الملقب بالملك الناصر من أشهر ملوك الاسلام. ولد بتكريت وهاجم الفرنج فى دمياط‍ فصدهم صلاح الدين ثم استقل بملك مصر، وانصرف الى عملين جديين أحدهما الاصلاح الداخلى فى مصر والشام والثانى دفع غارات الصليبيين ومهاجمة حصونهم وقلاعهم فى بلاد الشام. فبدأ بعمارة قلعة مصر، وانشأ مدارس وأثارا فيها. وكان أعظم انتصار له على الفرنج فى فلسطين والساحل الشامى «يوم حطين» الذى تلاه استرداد طبرية وعكا ويافا الى ما بعد بيروت، ثم افتتاح القدس، وأخيرا عقد الصلح بينه وبين كبير الفرنج ريتشارد قلب الاسد. وكان رقيق النفس، على شدة بطولته رجل سياسة وحرب، بعيد النظر. اطلع على جانب حسن من الحديث والفقه والادب ولا سيما انساب العرب ووقائعهم. ولم يدخر لنفسه مالا ولا عقارا وكانت مدة حكمه بمصر ٢٤ سنة وبسورية ١٩ سنة.