للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سعيد بن المسيب: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٢.

السكونى: انظر ح‍ ٢ ص ٣٥٣.

ام سلمة: انظر ح‍ ١ ص ٢٦١.

سلمة بن الأكوع: انظر ح‍ ٩ ص ٣٧٥.

[حرف الشين]

ابن شلبى: انظر ح‍ ٢ ص ٣٥٤.

شعبة: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٣.

الشيرازى: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٣.

[حرف الصاد]

صالح بن الامام أحمد: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٤.

الصيمرى: انظر ح‍ ٧ ص ٣٩٣.

[حرف الطاء]

الطحاوى: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٢.

[حرف الظاء]

ظهر الدين: انظر ح‍ ٧ ص ٣٩٣.

[حرف العين]

عائشة: انظر ح‍ ١ ص ٢٦٥.

ابن عباد: انظر ح‍ ٥ ص ٣٧٢.

العبادى توفى سنة ٤٥٨ هـ‍: محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن عباد الهروى الامام الجليل القاضى أبو عاصم العبادى الفقيه الشافعى صاحب الزيادات وزيادة الزيادات والمبسوط‍ والهادى وأدب القضاء الذى شرحه أبو سعد الهروى فى كتابه الاشراف على غوامض الحكومات وله أيضا طبقات الفقهاء وكتاب الرد على القاضى السمعانى كان اماما جليلا حافظا للمذهب بحرا يتدفق بالعلم وكان معروفا بغموض العبارة وتعويض الكلام ضنة منه بالعلم وحبا لاستعمال الأذهان الثاقبة فيه ولد سنة خمس وسبعين وثلاثمائة أخذ العلم عن أربعة: القاضى أبو منصور محمد بن محمد الازدى مهراة، والقاضى أبو عمر البسطامى والاستاذ أبى طاهر الزيادى وأبى اسحاق الاسغرايينى بنيسابور، قال القاضى أبو سعد الهروى لقد كان - يعنى أبا عاصم - أرفع أبناء عصره فى غزارة نكت الفقه والاحاطة بضرائبه عمادا وأعلامهم فيه اسنادا قال وتفليق الكلام كان من عادته التى لم يصادف على غيرها فى مدة عمره قال والمحصلون وأن أزروا عليه تغميض الكلام وتحددا الايضاح عليه لكن جيلا من العلماء الأولين عمدوا على التغميض وفضلوه على الايضاح وكأنهم ضنوا بالمعاش التى هى الاغلاق النفسية على غير أهلها ثم قال مع ان السبب الذى دعاه الى التعليق وحمله على التغميض أنه كان من المتلقنين على الامام أبى اسحاق الاسغرايينى ومن تصفيح مصنفات أبى اسحاق لا سيما تجربة الافهام فى الفقه ألقاها على شدة الغموض والاغلاق. وأعلم ان الأستاذ أبا اسحاق اعدى