الشبراخيتى من أفاضل المالكية بمصر، توفى غريقا فى النيل وهو متجه الى رشيد، من كتبه: شرح مختصر خليل فى الفقه، والفتوحات الوهبية بشرح الاربعين حديثا النووية.
أم عطية: انظر ج ٣ ص ٣٥١
ابن عقيل: انظر ج ٢ ص ٣٥٨
عكرمة: انظر ج ١ ص ٢٦٨
علقمة: انظر ج ١ ص ٢٦٩
أبو على: المتوفى سنة ١١٤٠ هـ: هو الحسن ابن حال بن أحمد، أبو على، فقيه من فقهاء المالكية من أهل المغرب الاقصى، ولى قضاء فاس ثم نحى عنه ثم ولى قضاء مكناسة، من كتبه: شرح مختصر خليل وحاشية على شرح الخرشى.
أبو على بن خيران: انظر ج ٤ ص ٣٦٩
الشيخ عليش: انظر ج ١ ص ٢٦٩
عمر بن الخطاب: انظر ج ١ ص ٢٦٩
عمر بن دينار: انظر ج ١ ص ٢٦٩
ابن عمر: انظر ج ١ ص ٢٦٧
أبو عمرو: انظر ابن الحاجب ج ١ ص ٢٥٣
أبو عمران الفاسى: المتوفى سنة ٤٣٠ هـ: هو موسى بن عيسى بن أبى حاج البربرى الغفجومى، وغفجوم بطن من زنانة - قبيلة من البربر بالمغرب - شيخ المالكية بالقيروان وتلميذ أبى الحسن القابسى، دخل الاندلس، وأخذ عن عبد الوارث ابن سفيان وطائفة، وأخذ علم الكلام ببغداد عن ابن الباقلانى وقرأ على الحمامى وكان اماما فى القراءات بصيرا فى الحديث رأسا فى الفقه تخرج عنه خلق فى المذهب ومات فى رمضان وله اثنتان وستون سنة.
عمرو بن شعيب: انظر ج ١ ص ٢٧٠
عمرو بن عبسة: هو أبو نجيح، وقيل أبو شعيب عمرو بن عبسة - بعين مهملة ثم باء موحدة، مفتوحتين ثم سين مهملة على وزن عدسة، وهذا الضبط لا خلاف فيه بين أهل الحديث، وهو صحابى جليل أسلم قديما وثبت فى صحيح مسلم أنه كان رابع أربعة فى الاسلام وقدم المدينة بعد الخندق فسكنها ثم نزل الشام، روى له عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم ثمانية وثلاثون حديثا، وروى عنه جماعة من الصحابة منهم ابن مسعود وأبو أمامة وسهل بن سعد وجماعة من التابعين.
عمرو بن ميمون: المتوفى سنة ٧٥ هـ: هو أبو عبد الله وقيل أبو يحيى الاودى الكوفى من أود بن صعب بن سعد العشيرة وهو معدود فى كبار التابعين، أدرك زمن النبى صلّى الله عليه وسلّم ولم يلقه، وسمع عمر بن الخطاب وسعد بن أبى وقاص وابن مسعود ومعاذا وأبا أيوب وأبا هريرة وغيرهم من الصحابة وخلقا من التابعين، قال أبو اسحق السبيعى: كان أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يرضون عمرو بن ميمون وقال ابن معين: هو ثقة، روى له البخارى ومسلم، قالوا:
وأسلم عمرو بن ميمون فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم وحج مائة حجة وقيل سبعين، وأدى صدقته الى عمال النبى صلّى الله عليه وسلّم، قال عمرو بن ميمون:
قدم علينا معاذ بن جبل اليمن رسولا من عند رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مع السحر رافعا صوته بالتكبير وكان حسن الصوت فما فارقته حتى جعلت عليه التراب ثم صحب ابن مسعود وتوفى سنة خمس وسبعين وقيل سنة أربع وسبعين.
عياض: انظر القاضى عياض ج ٢ ص ٢٥٧
[حرف الغين]
ابن غازى: انظر ج ٦ ص ٣٨٩
ابن الغرس: انظر ج ٢ ص ٣٦٠
الغزالى: انظر ج ١ ص ٢٧٠