النعمان بن بشير: انظر ابن بشير ج ٤ ص ٣٦١
نفيع بن الحارث توفى سنة ٥٢ هـ: نفيع بن الحارث بن كلده الثقفى أبو بكرة صحابى من أهل الطائف له ١٣٢ حديثا توفى بالبصرة وانما قيل له «أبو بكرة» لأنه تدلى ببكرة من حض الطائف الى النبى صلّى الله عليه وسلم وهو ممن اعتزل الفتنة يوم الجمل وأيام صفين
النووى: انظر ج ١ ص ٢٧٩
[حرف الهاء]
ابن هارون: انظر ج ١٠ ص ٤٠٤
أبو هاشم: انظر ج ١ ص ٢٨٠
هشام بن الحكم: انظر ج ٢ ص ٣٦٦
[حرف الواو]
الوراق توفى سنة ٣٢٩ هـ: محمد بن عبد الله بن محمد بن موسى أبو عبد الله الكرمانى الوراق عالم باللغة والنحو. كان يورق بالأجرة قرأ على ثعلب من كتبه الموجز فى النحو والجامع فى اللغة ذكر فيه ما أغفله الخليل فى العين، وكانت بينه وبين ابن دريد مناقضة.
وكيع: انظر ج ٤ ص ٣٧٤
[حرف الياء]
الامام يحيى: انظر ج ١ ص ٢٨٠
يزيد بن أبى حبيب توفى سنة ١٢٨ هـ: يزيد بن سويد الأزدى بالولاء المصرى أبو رجاء مفتى أهل مصر فى صدر الاسلام وأول من أظهر علوم الدين والفقه بها قال الليث يزيد عالمنا وسيدنا كان نوبيا أسود أصله من دنقله وفى ولائه للازد ونسبته اليهم أقوال وكان حجة حافظا للحديث
يزيد بن أبى سفيان توفى سنة ١٩ هـ: يزيد بن أبى سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشى الأموى أمير الشام وأخو الخليفة معاوية كان من فضلاء الصحابة من مسلمة الفتح واستعمله النبى صلى الله عليه وآله وسلّم على صدقات بنى فراس وكانوا أخواله قاله ابن بكار وقال أبو عمر كان أفضل أولاد أبى سفيان وكان يقال له يزيد الخير وأمه أم الحكم زينب بنت نوفل من خلف من بنى كنانة يكنى أبا خالد وأمره أبو بكر الصديق لما قفل من الحج سنة اثنتى عشرة أحد أمراء الأجناد وأمره عمر على فلسطين ثم على دمشق لما مات معاذ بن جبل وكان استخلفه فأقره عمر قال ابن المبارك فى الزهد أنبأنا معمر عن ابن طاووس عن أبيه قال رأى عمر يزيد بن أبى سفيان كاشفا عن بطنه فرأى جلدة رقيقة فرفع عليه الدرة وقال أجلده كافر وقال أيضا أنبأنا اسماعيل بن العباس حدثنى يحيى الطويل عن نافع سمعت ابن عمر قال بلغ عمر بن الخطاب أن يزيد بن أبى سفيان يأكل ألوان الطعام فذكر قصة له معه وفيها يا يزيد اطعام بعد اطعام والذى نفسى بيده لئن خالفتم عن سننهم ليخالفن بكم عن طريقتهم قال ابن صاعد تفرد به ابن المبارك وتوفى سنة ١٩ هـ
يزيد بن هارون توفى سنة ٢٠٦ هـ: يزيد بن هارون ابن زادان بن ثابت السلمى بالولاء الواسطى أبو خالد من حفاظ الحديث الثقات كان واسع العلم بالدين ذكيا كبير الشأن أصله من بخارى ومولده ووفاته بواسط قدر من كان يحضر مجلسه بسبعين ألفا وكان يقول احفظ أربعة وعشرين ألف حديث باسناده ولا فخر وأشار البلخى الى أن له كتابا فيه أحاديثه رآه عبد الرحمن بن مهدى ووجد فيه غلطا فقال عافى الله أبا خالد وكف بصره فى كبره قال المأمون لولا مكان يزيد بن هارون لا أظهرت أن القرآن مخلوق فقيل ومن يزيد حتى يتقى؟ قال: أخاف ان أظهرته فيرد على فيتخلف الناس وتكون فتنة.
أبو يوسف: انظر ج ١ ص ٢٨١
ابن يونس: انظر ج ١ ص ٢٨١
يونس بن يعقوب: انظر ج ٥ ص ٣٧٩