للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

فارتحل الى جبل نفوسه والتحق بمدرسة الامام الكبير أبى ساكن عامر بن على الشماخى وواصل هناك دراسته حتى أصبح علما من الأعلام واماما من الأئمة وقد تصدى للتأليف والتدريس والفتوى والفصل فى مشاكل الناس والقيام بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والتنديد بالظالمين والمنحرفين ولقد أتت جهوده العلمية أحسن الثمرات فتخرج على يده عدد غير قليل من الأعلام وكان بارزا فى المذهب الاباضى فقد ألف فى الحدود الشرعية رسالة قيمة وألف كتاب الجواهر المنتقاة فيما أخل به كتاب الطبقات وهو تصدير مطول أو جزء أول لكتاب الطبقات لأبى العباس الدرجينى.

البجرمى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

بريرة: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

البساطى: انظر ج‍ ٥ ص ٣٦٥

بشر: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

البغوى: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٥

بكر بن محمد: بكر بن محمد النسائى الأصل أبو أحمد البغدادى المنشأ فقيه حنبلى، ذكره أبو بكر الخلال فقال: كان أبو عبد الله يقدمه ويكرمه وعنده مسائل كثيرة سمعها من أبى عبد الله، منها قال سألت أبا عبد الله عن رجل استشهدنى على شهادة، وهو يبيع بالربا ثم جاءنى فقال:

تعال اشهد عند السلطان؟ قال:

لا تشهد له، اذا كان معاملته بالربا.

أبو بكر الخلال: انظر الخلال ج‍ ١ ص ٢٥٦

أبو بكر الاسكافى: انظر ج‍ ٥ ص ٣٦٥

أبو بكر الصديق: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٠

ألبلقينى: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٦

ألبويطى: انظر ج‍ ٨ ص ٣٧١

الشيخ بهرام: انظر ج‍ ٥ ص ٣٦٥

البيهقى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥١

[حرف التاء]

التتائى: انظر ج‍ ٨ ص ٣٧١

الترمذى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥١

تقى الدين أنظر أبن تيمية ج‍ ١ ص ٢٥١

تميم الدارى: انظر ج‍ ٣ ص ٣٣٨

أبن تيمية: انظر ج‍ ١ ص ٢٥١

[حرف الثاء]

ثعلب: أنظر ج‍ ٤ ص ٣٦١

الثقفى توفى سنة ١٣ هـ‍: أبو عبيد بن مسعود الثقفى: قائد من الشجعان أمره عمر ابن الخطاب على الجيش الزاحف الى العراق لقتال الفرس، وهو أول جيش سيره عمر، وفى الكامل لابن الأثير خبر طويل عما صنعه فى غارته على بلاد فارس قتل فى وقعة الجسر وهو والد المختار الثقفى الثورى: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٢

أبو ثور: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٢

[حرف الجيم]

جابر: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٢

جابر بن زيد: انظر ج‍ ٣ ص ٣٣٩

جابر بن عبد الله: انظر ج‍ ١ ص ٢٥٢

جعفر بن أبى طالب: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٧

أبو جعفر: انظر ج‍ ٢ ص ٣٤٧

أبو جعفر الناصر: انظر ج‍ ١ ص ٣٨٧

أبو جعفر الطوسى: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٥

الجورى: على بن الحسين، القاضى أبو الحسن الجورى بضم الجيم ثم الواو الساكنة ثم الراء بلدة من فارس أحد الأئمة من أصحاب الوجوه لقى أبا بكر النيسابورى وحدث عنه وعن جماعة ومن تصانيفه كتاب المرشد فى شرح مختصر المزنى أكثر عنه أبن الرفعة والوالد رحمهما الله تعالى، النقل ولم يطلع عليه الرافعى ولا النووى رحمهما الله تعالى وقد أكثر فيه من ذكر أبى على بن أبى هريرة وأضرابه وذكر ابن الصلاح أنه وقف على كتاب له اسمه