للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وارْوها فالشْبابُ مُصغ لما تن ... شد قد هدِّه الأسى والداء

والزمان الشقيُّ ساد به الشرَّ ... وأخنى على بنيه الشقاء

عُذِّبت في جحيمهِ العبقريَّا ... ت كما فاز بالنّعيم الرِّياء. . .

غنّها ربما تعزّي جريحٌ ... أو تجافتْ عن ذلَّها الْجَبنَاءِ

سِيَرُ الخالدين كمْ شبّ في أح ... ضانها الخالدون والعظماء

دمشق

أمجد الطرابلسي

<<  <  ج:
ص:  >  >>