ونضيف إلى ما تقدم بيانه، أن (تاريخ إربل) هذا، نقل أغلبه إلى العربية، ونشر هذا المنقول في مجلة (النجم) الموصلية في أعداد سنواتها الثلاث الأوليات (١٩٢٩ - ١٩٣١).
كما أن المستشرق زورل اليسوعي، نقله إلى اللاتينية بعنوان , ١٩٢٧).
وفي ١: ٥٧٤ أ٦ قرأنا اسماً شرقياً بأحرف غربية هكذا قلنا: الجاثليق النسطوري (بابالاها الثالث) المتوفى سنة ٧١٧ هـ (١٣١٨ م) واسمه إرمي بمعنى (هبة الله) أو (عطاء الله). وترجمته واردة في كتاب (أخبار فطاركة كرسي المشرق) من كتاب المجدل لعمرو بن متى (ص ١٢٢ - ١٢٥ طبعة جسمندي في رومية)، وذخيرة الأذهان في تواريخ المشارقة والمغاربة السريان لنصري (٢: ١٢ - ٢٢)، وسيرة مار يابالاها (النص الإرمي، نشره بيجان في باريس سنة ١٨٨٨ ثم سنة ١٨٩٥). وقد ترجمها المستشرق شابو إلى الفرنسية بعنوان:
ثم نقلها منتوكومري إلى الإنكليزية بعنوان , , ١٠٢٧ ,)
وفي ١: ٦٨٠ ب ٣ تصحف اسم شرقي مشهور، فقيل فيه (أسماني) وصوابه (السمعاني) وهو يوسف سمعان السمعاني الماروني، رئيس أساقفة صور، المتوفى سنة ٧٦٨م، صاحب التآليف الشهيرة، وبالأخص تأليفه العظيم الذائع الصيت الموسوم بـ (المكتبة الشرقية)(٤ , , ١٧١٩ - ١٧٢٨)
وفي ١: ٦٨٠ ب ٩ ورد ذكر البطريق سيمون الكلداني وصوابه: البطريرك شمعون الكلداني.
وفي ١: ٦٨٠ ب ٢٣ و ٢٨ الرهبان اللازاريون وكان الأحسن أن يقال الرهبان العازريون، نسبة إلى (العازر) المذكور في إنجيل يوحنا (١١ و ٦٢: ١ - ١١).