وفي ٢: ٩٨ ب ٦ و ٨ ثابت بن قره. والصواب: ثابت ابن قره (بضم القاف وتشديد الراء وفتحها وفي الآخر هاء منقوطة).
وفي ٢: ٢٢٣ ا ٧ شور بن العطاف. قلنا: الذي في تاريخ الطبري (١: ٤٤١ طبعة دي غويه): شمر بن العطاف.
وفي ٢: ٢٢٣ ا ١٥ و ١٨ ورد ذكر دنهه. وصحة هذا الاسم (دنحا) وهو الجاثليق النسطوري المتوفى سنة ١٢٨١م. وترجمته في كتاب المجدول لعمرو بن متى (ص١٢١ - ١٢٢). وقد فسر أبو الريحان البيروني لفظة (دنحا) بقوله إنه (عبد الدنح نفسه ويوم المعمودية بنهر الأردن عند بلوغ ثلثين سنة من عمره)(انظر: الآثار الباقية عن القرون الخالية، ص٢٩٣ س ٣ - ٤ طبعة سخو). وتفسير البيروني لهذا الاسم يتفق وما ورد عنه في المعاجم الإرمية المختلفة.
وفي ٣: ١١ ا ١٢ و ٢٣؛ ٣: ١٤ ب ١٨ ورد اسم (سيمون) مصحفاً من (شمعون) وقد مر بنا مثل ذلك آنفاً.
وفي ٣: ١٤ ا ١٨ جاءت هذه العبارة: (وكذلك تفسير الإنجيل لداذيشوع (ورد هذا الاسم انظر. .) انتهى
قلنا: لا معنى للرقم ١٣ المحصور بين قوسين، وفي الأصل الفرنجي وضع بين القويسين إشارة الاستفهام هكذا (؟).
ثم إن (يشوعداد) و (داديشوع) هما بالحقيقة اسم إرمي واحد، بتقديم أحد شطريه على الآخر. فمعنى يشوع: يسوع، أي يسوع المسيح، ومعنى داد: حبيب أو صديق. كما أن صوابه وهو المستشرق الفرنسي الشهير روبنس دوفال، المتوغل في الآداب السريانية.
وفي ٣: ٢٤٨ ا ٤ ستحاريب. صوابه: سنحاريب.
وكذلك في ٣: ٢٤٩ ب ٢٥ ابن الفداء، والصواب: أبو الفداء. ولعل هذا الوهم والذي قبله الشيء عن الطبع.
وفي ٣: ٢٦٤ ب ٨ خسرو أنو شروان. والمشهور في المراجع العربية القديمة: كسرى أنو شروان.
ومن الأوهام التي تسترعي الأنظار، ما ورد في ٣: ٣٤٤ ا ١ حيث ذكر هناك اسم