. . . إن الناظم لم يتجاوز الثالثة والعشرين من سنه، ولا ريب أن من أدرك هذه المنزلة في مثل هذه السن سيكون من الأفراد المجلين في هذا العصر، ومن سيحلون جيد البلاغة بقلائد النظم والنثر.
إبراهيم اليازجي
اسأل الله أن يجعل للحق من لسانك سيفاً يمحق به الباطل وأن يقيمك في الأواخر مقام حسان في الأوائل.
محمد عبده
سيأتي يوم إذا ذكر فيه الرافعي قال الناس: هو الحكمة العالية مصوغة في أجمل قالب من البيان.
مصطفى كامل
في جريدة اللواء
بيان كأنه تنزيل من التنزيل أو قبس من النور الحكيم
سعد زغلول
ثق أني أسافر مطمئناً وأنت بقيتي في مصر
عبد المحسن الكاظمي
وهو مسافر إلى الأندلس
أراك وأنت نبت اليوم تمشي ... بشعرك فوق هام الأولينا
وأوتيت النبوة في المعاني ... وما جاوزت حد الأربعينا
حافظ ابراهيم
(لو كان هذا الكتاب في بيت حرام إخراجه للناس منه لكان جديراً بأن يحج اليه، ولو عكف على غير كتاب الله في نواشئ الأسحار لكان جديراً بأن يعكف عليه)