ويطلق عليه اسم (الغزاة) يعني فيه بالإرساليات التبشيرية عنايته بالاستشراق
وبعد فليس لي في ختام كلمتي هذه إلا أن أعلن إعجابي بهذا الأثر، وأدعو كل عربي أديب إلى الوقوف عليه والإمعان في درسه. فهل يرينا المستقبل من أبنائنا من يضرب على هذا الوتر فيحرر نفسه من العبودية بين يدي كل غربي مستشرق؟؟؟
(بيروت)
الحوماني
صاحب العروبة
في قصيدة الدكتور عزام
كان في قصيدة (دمشق) للدكتور عبد الوهاب عزام التي نشرت في العدد الماضي - كلمات يتعذر فهمها بغير الشكل، وقد أهمل شكل بعضها - فنعيد هنا نشر الأبيات التي وقع فيها ذلك: