للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَهَا أَنَا يَطْوِى حَيَاتِي المَشِيبْ

وَلَمْ أَزَلْ أَبْحَثُ عَنْ حِكْمَتِه!

عَلامَ بَاري الخُلْد في جَنَّتِهْ

يأتِي لَهَا عُريَانَ فِي الفَجْرِ ... وَيَرْتَدِي ألاكْفَانَ عِنْدَ المَغِيبْ

-

<<  <  ج:
ص:  >  >>