للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

١٩٩٦من ليس في خيره شر من ليس في خيره من

١٩٩٨اجلوّذ السفر اخرّوط السفر

٢٠٠٣لا يصعب الأمر لا يضعف الأمر

وفي ص ٢٠٠ س٢١: (والصفر. زعموا أنها دويبة مثل الحية تكون في البطن تعتري من به شدة جوع)

كنا نود أن يقال: الصفر في زعم الأولين دويبة. . . وهو وهم منهم. والصواب أن مواد نسج الجسم الغذائية تضعف فيشعر مجموع الأعصاب بما ينتشر من ذلك الضعف في البدن كله، فتظهر الحاجة إلى ما يعوض عن ذلك الضعف

وفي ص ٢٠٣ ص ٩ يبدءوا والصواب يبدءوا

ومن الأغلاط الشائعة في مصر وتستحق أن يشار إليها إشارة

خصوصية، ما يأتي:

ص ٢٣ س ١٨ أصواب هو أم خطأ. . . أم خطأ وزان سحاب لضد الصواب، على ما في كتب اللغة

ص ٤٢ س ١٠ وبالجاذبة تجذب برفع الباء (يجزمون حيث لا موجب للجزم) والصواب تجذب برفع الباء

ص ٨١ س ١٤ بثمان سنين: بثماني سنين

ص ١١٠ س ١٥ البَوْرق: البورق بضم الباء

ص ١١٠ س ١٣ النوشاذر. لم ترد هذه الكلمة مضبوطة في كتب اللغة القديمة كاللسان والقاموس، ولا في تاج العروس مع حداثته، لكن الزمخشري ذكرها مضبوطة ضبطاً تاماً محكماً في كتاب مقدمة الأدب في ص ٥٩ س ١٩ ووزن نوشاذر فوعالل الذي هو مد فعالل كجلاهق وعجاهن وسرادق. وليس في العربية فعالل بفتح ما قبل الآخر، ولهذا نستغرب ضبط نوشاذر بفتح الذال، إذ لا مثال له ولا لنشاذر، فضبط الأديبين الضبط الذي اعتمداه لا يدل على وقوفهما على أسرار العربية. زد على ذلك أنه ليس بالضبط الفارسي كما يتصوره القارئ.

<<  <  ج:
ص:  >  >>