للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَقُلْتُ: وَدَاعاً!. . . فِي غَدٍ سَوْفَ نَلْتَقِي ... فَكانَ الْغَدُ الْمَأْمُولُ أَوْهَامَ شَاعِر. . .!

(القاهرة)

محمود السيد شعبان

<<  <  ج:
ص:  >  >>