للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

أبا لك أن تُهاض علاك عهدٌ ... هشاميٌّ وجدٌّ هاشمي

وأبا لك هنا فعل ماضي يكتب بالياء لا الألف ومضارعه يأبى. أي أن الذي منع علاك هيض علاك علو شرف آبائك.

وفي ص ٣٨ س ١٧ (أعطي الملك محبُّ) بشدة فضمة. والصواب بضمتين هكذا محبٌّ

وفي ص ٣٩ س٦ ذكرتم ابن فتُّوح بشدة على التاء. ولكن في ص ٢٧٤ عدتم فذكرتموه ثلاث مرات بضمة على التاء من غير الشدة، فأيهما الصحيح؟

وفي ص ٤٠ س ١٥:

لما رمته العيون ظالمةً ... وأَثَّرْتُ في جماله الحدق

والصواب: وأَثرتْ بتاء التأنيث الساكنة لا بتاء المتكلم

وفي ص ٤٣ هذا البيت الناقص:

. . . . . . . . . فقلت لها ... يا قلبها أحديد أنت أم حجرُ؟

ولم تكملوا هذا البيت الناقص على كثرة المراجع في مكتبة الجامعة وقد عجزت أنا والكثيرين من الأساتذة والأدباء عن إكماله. فلعل من قراء الرسالة من يكمله؛ وهو - كما جاء في الذخيرة - للمأمون الحارثي.

وفي ص ٤٤ س١٣

قتلوا قرة عيني ... ومنْ أجلي قتلوه

ووضع السكون على من يكسر لبيت والصواب وضع فتحة على النون وجعل الهمزة في كلمة أجلي همزة وصل. ومثل ذلك ما حدث في ص ٦٩ س٤؛ فالشطر:

وخذ على الربق منْ أسبابه

صوابه: وخذ على الربق مِنَ أسبابه - يجعل همزة أسباب همزة وصل وفتح النون من كلمة من

وفي صفحة ٧٧ س ٢، ضبطتم الفعل مُت بضم الميم والأعلى كسرها كما في قراءة حفص (يا ليتني مِت قبل هذا)

وفي ص ١٣٣ س ١٠ (أن لم أُجد التأبينَ فأُجدْ البكاء والحنين، وأن لم أُحسن التملقَ والأطراء فأُحسنْ الخلوص والدعاء)، ولم أجد منكم تعليقاً على الفاء هنا في جواب الشرط

<<  <  ج:
ص:  >  >>