للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

وفي ص ٣٣٨ س١

فان كسدت أعلاق علمي عليهم ... فلا غرو أن يكسد لدى النعم الشذر

والصواب إن يكسد لأنها إن الشرطية

وفي ص ٣٨٦ س ١٣

أيها العائب العذا ... ر وذو الجهل عائبه

بتنوين اللام الأخيرة من كلمة الجهل، والصواب حذف التنوين

وفي ص ٣٩١ س ١٥ (فشبه تبرك مُتْلُوَّا). ولم أفهم معنى هذه الكلمة ولعلها مجلوا كما في الهامش

وفي ص ٣٩٤ س١٥

أو تباكر صَيْدَ ألمها فابنُ حَجْرٍ=أو تبكَّي الديار فابن خذام

وابن حجر هو امرؤ القيس الشاعر الجاهلي فهل هو بفتح من حجر كما ضبطتم؟ والياء في الفعل تبكي لا داعي لها لأن الفعل مجزوم عطفاً على ما قبله. والصواب كتابتها هكذا (أو تُبكِّ) ولا ينكسر البيت على هذا

وفي ص ٤٠٢ س ١٨

قل لأبي يوسف المنتقى ... الفاضل الأوحد في عصره

وضبط الفاء من يوسف بالفتح خطأ، لأن البيت ينكسر على هذا الضبط، والواجب أن ينون هذا العلم (أي يصرف) ليستقيم الوزن، فالأبيات من بحر السريع كما لا يخفى

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محمد عبد الغني حسن

<<  <  ج:
ص:  >  >>