للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

آه من دهر خبيث ناقد، باخل بالعبقريين ضنين

ويكأن الدهر يخشى النابغين، فقليلاً في الدجى ما يسفرون

ويكأن الدهر يخشى الخالدين، فهو لا يبدئهم في كل حين

إنما الدهر خصيم العبقري

غادة (الضاد) رزاها رازيْ وهي في سلطانها

بزها أوحى بنيها نجدة، وفتى فتيانها

ما رأى الرائي كشوقي فارساً قد جال في ميدانها)

إن فقدنا في مصر (أبا عليّ) فالعزاء في (عليّ) - علي محمود طه - والرجاء أن يسير في الطريقين: طريقه وطريق (أحمد)؛ و (أبو محمود) هو الأديب المقتدر بما أعطاه الله لم تزل مصر كعبة الشعر في الشرق (م) وفي كفها لواء الزعامه

(ن)

<<  <  ج:
ص:  >  >>