لباب، داويني ولا تقتلي ... قد فضل الشافي على القاتل
وإذا سلب متقدمون أخاه السموءل المسكين (لامينه):
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه ... فكل رداء يرتديه جميل
كلها أو جلها أو بعضها على اشتهار نسبتها إليه، وأعطوها دُكينا الراجز، وعبد الملك بن الرحيم الحارثي، وعبد الله ابن الرحمن أو الرحيم الأزدي، ولحلاحا الحارثي وشريحا بن السموءل، وقالوا ما قالوه، فمن النصفة - إن كان في الدنيا إنصاف - ألا يحرم شعية (لاميته) هذه، حسبه رزء أخيه
وروى الإمام المرزباني في (معجم الشعراء) لشعية مقطوعة ختامها هذا البيت:
واجتنب المقاذع حيث كانت ... واترك ما هويتُ لما خشيتُ