للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جعلت لها قرنين فوق جبينها ... وطبيين مسودين مثل المحاجم

وساقين إن يستمكنا منك يتركا ... بجلدك يا غيلان مثل المآثم

أيا ظبية الوعساء بين جلاجل ... وبين النقا آأنت أم أم سالم؟!

قال: نشدتك بالله إلا أخذت راحلتي وما عليها ولم تظهري هذا؛ ونزل عن راحلته فدفعها إليها، وذهب ليمضي فدفعتها إليه، وضمنت له ألا تذكر لأحد ما جرى!

هذه هي القصة، فما رأي الأستاذ الجليل؟. .

أحمد الشرباصي

خريج كلية اللغة العربية

<<  <  ج:
ص:  >  >>