طبع مرتين، الأولى في بغداد (١٣١٤هـ)، والثانية في (القاهرة ١٩٢٤ - ١٩٢٥) كل منهما في ٣ مجلدات.
وفي ٢: ٦١٩ ا ١٩ كان مفيداً أن يقال إن كتاب (المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء) للآمدي، نشره كرنكو مع كتاب (معجم الشعراء) للمرزباني (القاهرة ١٣٥٤هـ).
وفي ٢: ٦٥٩ ب ٦ - ٨ ورد قوله: (ومما صنفه (أمين ابن حسن حلواني المدني، المتوفي سنة ١٣١٦هـ) مطالع السعود بطيب أخبار الوالي داود، وهو كتاب في تاريخ داود باشا). قلنا: إنه لم يصنفه بل اختصره. فالأصل لعثمان بن سند البصري المتوفي سنة ١٢٤٦ وهو لما يطبع، إنما طبع مختصره لأمين حلواني المدني في يومي سنة ١٣٠٤هـ.
وفي ٣: ٥ ا ١٩ قرأنا قوله: (ورسالة (من تآليف أبي البركات الأنباري) تسمى الزهور، ذكرها عبد القادر البغدادي في كتابه خزانة الأدب، بلاق ١٢٩٩ج ٢ ص٣٥٢ س١٤) انتهى.
قلنا: ولما راجعنا خزانة الأدب في الموطن المشار إليه، وجدناه يسميها (الزاهر) وهو ما يشاهد أيضاً في كشف الظنون (٣: ٥١٩ لندن، أو ٢: ٣ استانبول).
ونزيد على الأسطر الثلاثة الأخيرة من ٣: ٤١ اما يأتي: وتلاه ليفي بروفنسال - فوضع قائمة أخرى بهذا العنوان أيضاً، وصف فيها طائفة من مخطوطات الاسكوريال).
ومما قاله في ٣: ٣٢٤ ب ١٩ - ٢٠ ولم يؤخذ صور فوتوغرافية لهذه النقوش (يقصد نقوش بافيان في شمالي العراق، وقد مر بنا ذكرها في بعض ملاحظاتنا) بعد). قلنا: كان يمكن أن نذكر في الحاشية ما يلي: بل أنها صورت بإتقان. وللاطلاع على تلك التصاوير راجع:
, , ١٩٢٧ , ١ - ٢٢ ; , ١ - ١٧).
' ١٩٣٥ , ٤٤ - ٤٩ ; , ١٣ , ٣١ - ٣٥).
وفي ٣: ٤٣٠ ا ١ نقول أن قصة إشتر هي - على ما في التوراة - قصة أو سفر استير.
وفي ٣: ٤٩٨ ا ٨ كتاب التنبه (للمسعودي) صوابه: التنبيه.
وفي ٤: ٣٩٩ ا ٢ كتاب الجواهر في معرفة الجواهر. والصواب كتاب الجماهر في معرفة الجواهر (وقد طبع في حيدر آباد سنة ١٣٥٥هـ).