أول فلسفة الشريعة في الزواج انه حصرُ المعاني البهيمية من كل رجل وامرأة في الرجل والمرأة بذاتيهما. فاخر فلسفة الشريعة في الزواج انه إذا عم وانتظم تراجعت بهيمية العالم فصغرت وصغرت حتى تكون كأنها في اثنين فقط. . .
إذا سألت السياسي الداهية فسكت عن الجواب فقد قال لك قولا
من لا يملك على الأرض شيئاً يملك على الأقل أن يفرح وان يحزن. . .
مات واصبح كأن لم يوجد، ومع ذلك فقد وجد، ومع ذلك فكأن لم يوجد. إن خرج من هذا التركيب المنطقي معنى يثبت في الفهم، كان للحياة في الفهم معنى ثابت. . .
أيا غاضباً من صر وف القضا ... بنفسك تَعْنُفُ لا بالقدَرْ
ويا ضارباً صخرةً بالعَصَا ... ضربت العصا أم ضربت الحجر؟