(لقد رأيت على مقربة من دور كنج داراً خلوية لقضاة نهاية الأسبوع وإني لأحب أن أبتاعها، ولكنهم يطلبون ثمناً خالصاً لها ستمائة وثمانين جنيهاً وهو مبلغ مناسب لقيمة الدار ولكنني لا أملكه)
وأصبح الأصدقاء جميعاً معجبين بالدار الجميلة التي أطلقت عليها مسز مبين اسم (الأمواج) وهي دار صيفية جميلة تحيط بها حديقة غناء تحوي مجموعة من الأزهار البديعة.
وقد حكم الجميع بأن لويزا قد أبدعت الإبداع كله إعداد دارها وتجميلها.
وقررت مسو باكلتيد ألا تغامر في رياضة الصيد مرة أخرى وكانت تجيب أصدقائها إذا سألوها عن السبب في ذلك الأحجام بقولها: