جنت الهند وأمريكا المنى ... عندما انزاح العدو المعبد
وسنجني نحن أضعاف المنى ... عندما يذهب هذا النكد
وحدة التاج ويجلو جندهم ... وغد يحلو لنا، نهم الغد
النيل
للأستاذ إبراهيم محمد نجا
(في الشرفة المطلة على النيل، وفي ليلة من ليالي القاهرة الساحرة، كنت أتحدث إلى الناقد الكبير الأستاذ المعداوي وكان يتحدث إلى فأرادني أن أشارك بأشعاري في معركة التحرير. وكان النيل ينساب في ضوء القمر جميلا فاتنا، فأوحى إلى بهذه القصيدة التي أهديها إلى آخي العزيز، مع مودتي وإعجابي)