للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

ترتضيه غرائزها الجنسية!

ولا يخفى أن العقد النفسية الكامنة في نفوس معتنقي هذه المذاهب تكاد تسيطر تامة على العقل الواعي (الأنا) وتشل حركته لكي يبدأ (اللاشعور) عمله المبعثر ليجمع شتات الأفكار والذكريات القديمة المكبوتة فيه، ليخرجها على شكل (أفعال منقوصة) و (عقائد قاسية) أما الشعور بالنقص الذي يغمر نفوس هؤلاء لم يكن إلا وليد البيئة.

يتبع

شاكر السكري

<<  <  ج:
ص:  >  >>