للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فقلت: (إذن ناوليني بوبي. . . . .)

وحملته عنها وصدعت معها إلى أمها. . .

وضحكنا كثيراً في ذلك المساء، ولا أحتاج أن أقول إني نسيت صديقي وعشاءه. . .

ابراهيم عبد القادر المازني

<<  <  ج:
ص:  >  >>