ويسير الجميع وراء إفجنيا العظيمة. . . إلى. . . المذبح!!
فيا للفتاة. . .
ويا للأم. . .
ويا لأخيل البطل!
وتضع إفجنيا رأسها على رخامة المذبح، ويرهف الكاهن مديته. . . ولكن؟. . . لقد شده القوم. . .! ونظر بعضهم إلى بعض. . .!
انهم ينظرون فلا يرون إفجنيا!!
بل يرون مكانها ظبياً. . . رشاً غريراً!!
إذن هي المعجزة!!
لقد تفطر قلب ديانا الكريمة من أجل الفتاة، فهبطت من ذرى الأولمب لتنقذها. . . فرفعتها إلى السماء. . . ثم أرسلتها لتكون راهبة معبدها العظيم في مملكة توريس!!