للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

تُقَطّعَ أيدْيهم وأَرْجُلُهم من خِلاف أو يُنْفَوْا مِنَ الأرض). أما إنه لولا هذا ما بلغتم أرض الحجاز سالمين. وما العهد السابق ببعيد، أفلا نستحيي بقتل واحد أو أثنين الناس جميعاً؟ قلت: بلى والله! صدق الله العظيم: (ولكم في القِصاص حياة)

دمشق

علي الطنطاوي

<<  <  ج:
ص:  >  >>