للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وليحل غضب السماء على باريس، ولتذهب التفاحة المشئومة إلى الجحيم. . .

وأشرقت شمس الغد.

ولاحت ذيتيس تتهادى فوق الزبد في الأفق الغربي، تحمل الدرع التي لم يصنع مثلها فلكان.

حتى ولا للآلهة أنفسهم!

والويل لك يا هكتور!!

(لها بقية)

دريني خشبة

<<  <  ج:
ص:  >  >>