للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وليلحق بها. . فما عدت أراه إلا خنزيراً في عيني

واشتدت ثورة نفسها وعظم سخطها فجاءت برزمة من الخطابات وبعض الصور مربوطة بأنشوطة حريرية حمراء وألقتها كما هي في نار الموقد. وناولت البرقية لأختها ورفيقاتها مجيبة بها على نظراتهن المتسائلة

(بغداد - ضاحية الأعظمية)

سعيد عبد الإله الشهابي

<<  <  ج:
ص:  >  >>