من عالم الحب إلى عالم البطولة وأنظر إلى (فروة بن عمرو) يعلق على الصليب في سبيل الرسالة، واستمع إلى أغانيه العلوية!. . .
ولكن ما أكثر الصور والألوان الحلوة في هذا الكتاب؟ بل أية صورة أستطيع أن أقول أنها أقل جمالا من غيرها فأزهد في نقلها؟!
طالع الكتاب كله وقل معي
بورك فيك يا أستاذنا الأرناءوط! بورك فيك ثلاثاً باسم الحب وباسم الشعر وباسم البطولة. . . وبورك فيك باسمنا نحن الذين وهبت لنا ساعات لذيذة ودنياوات حلوة
أي مؤلف (عمر بن الخطاب)!
سوف ألقاك فأراك غير ما كنت أراك لأنك ستسير دائماً في موكب من الأبطال الذين بعثت فيهم الحياة. وسنشعر جميعاً أن روحك ليست غريبة عن روح أبطالك، فلولا أن سكبت فيهم من قلبك ومن فكرك لما كان كتابك خالداً