الأصل متلينا. ورواية ابن الانباري أظهر.) أقول: واظهر من هذا وذاك (متثبتاً في الحكم)
ص١٧٨ قول بديع الزمان:
أخامقة حتى يقال سجية ... ولو كان ذا عقل لكنت أعاقله
وفي الحاشية: المقة المحبة - والصواب أُحامقُه حتى يقال سجية. أي يجاريه في الحمق
ص١٨٢ من مطبوخ ومسلوخ الخ - والصواب بين مطبوخ الخ
ص١٨٨ في رسالة الخوارزمي إلى البديع (أما ما شكاه سيدي من مضايقتي إياه رَغْيمٍ في القيام). والصواب مضايقتي إياه - زَعَم - في القيام. يعني ما زعمه من مضايقتي الخ
ص١٨٩ من رسالة الخوارزمي أيضاً: (ففيهم لعمري فوق ما وصف حسنُ عشرة، وسدادُ طريقة وجمالُ تفصيل وجملة.)
والصواب الفتح في الكلمات الثلاث: حسنَ عشرة الخ على التمييز، يشهد بهذا سياق الرسالة
ص ١٩٤ من رسالة الخوارزمي أيضاً: ولو أراد سيدي أن اصدّق دعواه في شوقه إليّ، ليَغُضَّ من حجم عتبه عليّ، فإنما اللفظ زائد، واللحظ وارد) وهذه جمل لا معنى لها. والصواب لنَقَص من حجم عتبه الخ فإنما اللفظ رائد بالراء
ص ١١٤ أبو العباس أحمد بن محمد البارودي - والصواب الباوردي
ص ١٣٨ أبا لهب محمد ابن أبي العلاء - والصواب أبو كريب، وليس في المسلمين من يسمى أبا لهب
ص ١٣٩ وكان مفتياً في علوم شتى. والصواب متفنناً
١٤٧ في نسخة مرجليوث: قال ابن أبا جعفر؛ فصححت في هذه الطبعة: قال ابن أبي جعفر. والصواب قال ابن الفرات: أبا جعفر الخ كما يفهم من سياق القصة؛ فابن الفرات يخاطب أبا جعفر
ص١٥١ ابن عمر - والصواب أبي عمر
وسأبين في المقال الأتي أن شاء الله ما أخذته على تعليق الناشرين في هذا الجزء. ثم أبين سوء النسق في تراجم الكتاب وفي متنه. والله ولي التوفيق
عبد الوهاب عزام