اختلافهم متشابهون ينزعون إلى أصل واحد. وفي الحديث: (الأنبياء أبناء علات) وقال المعري:
ألا إنما الأيام أبناء عَلّة ... وهذي الليالي كلها أخوات
ص٨١ حتى ترى في وجهك الميمون غاية سُؤلها
والصواب تسهيل الهمز لتلائم القوافي الأخرى: رَسولهِا، وُصولِها الخ
ص٨٦ ثلاثة عشر بيتا في الغزل، والخطاب فيها لمؤنث. غيّره الناشر إلى مذكر، مع أن الشاعر سمى من يخاطبه ظبية، وجعل لها فرعاً من الشعر؛ ومن هذه الأبيات:
والصابئون يرون انك فردة ... في الحسن إقراراً لرب ماجد
كالزهرة الزهراء أنت لديهم ... مسعودة بالمشتري وعطارد
قال الشارح: فردة بمعنى مفرد، ليستقيم له خطاب المذكر على رغم الشاعر واللغة
ص٩٠ السري بن احمد الشاعر الرّفاء. والصواب تشديد الفاء
ص٩١ (وارتقوا كيف شِئتمْ في المعالي - والصواب شئتمُ بضم الميم ومدها
ص١٢٢ (ومات فرأته السيدة فاُّتهِمَ أنه سقاه السم)
- والصواب فمات ابن أخي السيدة الخ والدليل في ص ١١٠
ص١٢٣ الُمحْسن بن علي التنوخي. والصواب المحسِّن
قال المعري في القصيدة التي كتبها إلى ابنه على بن المحسن:
يا ابن المَحسِّن ما أُنسيت مكرمة ... فاذكر مودتنا إن كنت أنسيتا
ص١٢٦ منديل الغُمْر. والصواب منديل الغَمَر
ص١٢٨ لها فخِذٌ بُختيّةٌ تُعلف النوى - والصواب فخذا بختيّة بالتثنية والإضافة
ص ١٣٣:
إن بان شخصي عن مجالس غيره ... فالنفس في ألطافه تتقلب
والصواب مجالس عِزّء، لأن الأبيات شكوى من احتجاب الممدوح وأولها:
ومحجب بحجاب عز شامخ ... وشعاع نور جبينه لا يحجب
ص١٣٥ وجدت في آخر نسخة المعتضد لعبد القاهر الجرجاني - والصواب المقتصد
ص١٣٩ (وكان ورعا متخشناً في الحكم) وفي الحاشية (هكذا رواه ابن الانباري وفي