وخطب فيفي خطيبان أحدهما محام والثاني ضابط بوليس فاجتمعت العائلة المحترمة ودار النقاش. . فالأب يفضل المحامي ويدافع عنه ويقول يكفي أنه يعمل حراً وانه شاب سيكون له مستقبل باهر، والأم تفضل الضابط لأن منظره بالشريط الأحمر كما تقول (يسر) وأن ماهيته ثابتة، أما المحامي فمن يدري قد يتخاصم الناس وقد لا يفعلون. اشتد الجدل.
- المحامي
- الضابط
- قلت المحامي
- قلت الضابط
- لا. . . لا أقبل هذا أبداً. . . الكلمة هنا كلمتي والرأي رأيي. . . أنا رجل البيت. . . أنا رجل البيت لن تتزوج إلا المحامي. . .