للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

لا تحتاجان إلى مخلوق، ولا إلى مربوب، ووجود الأشياء كان الله، ولا شيء سواه، وهو الآن ولا شيء سواه، فوجود الموجودات وعدمها شيئان فلا هو إلا هو، وما سواه عدم والسلام

(* * *)

<<  <  ج:
ص:  >  >>