العشماوي بك نائباً عن وزارة المعارف، وفضيلة الشيخ السكندري نائباً عن المجمع اللغوي، وسعادة الدكتور علي باشا إبراهيم نائباً عن الجامعة المصرية، وبذلك ينفضّ الإشكال
ومررت على فندق مود فرأيت جماعة من الأطباء يتحدثون عن آمالهم في مشاهدة ليلى فقلت: موتوا بغيظكم إن كنتم صادقين
وتلفتّ فرأيت بهو الفندق يموج بكرام العراقيين الذين جاءوا للتسليم على العشماوي بك ومن بينهم أصحاب السعادة طه الراوي وساطع الحصري وتحسين إبراهيم وإبراهيم حلمي العمر فحدثتهم بما وقع بيني وبين سعادة العشماوي بك فقالوا: الرأي رأيك في هذه القضية، فأنت وحدك طبيب ليلى المريضة في العراق، ونحن لا نشير أبداً بتعريض ليلى لأعين الناس، ولو كانوا أطباء
إلى هنا سارت الخطوات بسلام
فما الذي سيجدّ في أيام المؤتمر؟ ما الذي سيجدّ؟
لُطفك اللهم ورحمتك، فإن قلبي يحدثني بأنْ ستقع غرائب يشيب لها مَفْرَق الوليد. قلبي يحدثني بأني مقبل على أيام تموج فيها الفتن والمعاطب، وما كان قلبي من الكاذبين
بغداد، بغداد!
خذي بزمامي، فأنا في يمناك طَيِّعٌ ذلول. وليكم ما يكون. فإني واثق بأن الله لن يفضح الشاعر المخلص الأمين