للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

السبيل كما أراد لي والدي يوماً أن أدرس (التجارة) وأنا لا اهضم (الحساب) على الإطلاق!، وأخيراً يستطيع الناظر عملا برأي الأساتذة أن يزود تلميذه بخطاب خاص يحمله كشهادة محترمة لرؤساء المعاهد أو الأعمال التي يريد أن يطرقها كيما يكون (واسطته) فيها. . .

وبذلك وبغيره نوجد أعمالا للعاطلين، وتوفيقاً ونبوغاً للمتعلمين!. . .

(يتبع)

محمد حسن ظاظا

مدرس الفلسفة بشبرا الثانوية الأميرية

<<  <  ج:
ص:  >  >>