ولماذا لا يكون لهذه الكلمات التي وُلدت تحت مواقع أبصارنا حق في الحياة أسوة بكلمات أعجمية أخرى توارثنا استعمالها من دون نكير ولا يعرفها سلفنا الأول مثل كلمة: بقجة. بُودَقة. بركار. تخت. درابزين. دربس. دَرْفة. ماهيّة. طربوش. فوطة. الخ
ويمكن تلخيص اقتراحي في هاتين الجملتين:
١ - وجوب الاتصال بالجمهور للاستعانة به في إصلاح لغته
٢ - تعديل قرار التعريب: إما بتجويزه للمجمع، بمقياس أوسع، وإما باستثناء المعربات الحديثة التي تحجرت في لغتنا اليومية وأصبح من المستعسر تجنب استعمالها.