للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

دخيل طامع، كما يدفعون عن دينهم كل عابث خادع

حول عباس بن أبي ربيعة

سيدي الأستاذ الزيات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ وبعد فلقد قرأت في العدد رقم ٣٠٠ من (الرسالة) الغراء كلمة الأديب الفاضل درويش الجميل في البريد الأدبي فحمدت له نقده لبعض ما جاء في قصة عياش؛ غير أنه وقف عند رواية أبن هشام في سيرته فحسب

ولو أن الكاتب الأريب ضم أشتات القصة من مظانها - وهي مبثوثة في أضعاف كثير من التاريخ والتفسير - فجمع رواية ابن هشام في سيرته، إلى رواية ابن جرير الطبري في تفسيره، إلى رواية الواحدي في كتابه (أسباب التنزيل)، إلى غيرها. . . لاطمأن إلى ما كتبت، ولأنصف ما جاء في مقالي عن عياش

ولست الآن بسبيل أن أنشر على عيني الأديب الفاضل ما جاء في الروايات المختلفة ليقارن هو بينها، فيستخلص رأياً هو الرأي الذي تحدثت به آنفاً، فالمكان ضيق وأنا في شغل

كامل محمود حبيب

وحي الشاعرية

وقع في هذه القصيدة التي نشرناها للسيد حسن القاياتي تحريف يسير نصححه فيما يأتي:

كم فاتك حرس الجمال مَخافة ... أن يستثير من الحسان الأعينا

إن الذي خلق الصباحة زينة ... قالوا تغضَّب أن تلوحَ فنُفتَنا

يا موحياً سور الأشادة رقية ... أنا شاعرٌ صِفْني، ولكن من أنا

تطبيع

جاء في البيت الثاني من قصيدة الأستاذ أحمد الصافي النجفي (قلعة بعلبك) المنشورة في العدد الماضي من الرسالة كلمة (حرتُ) وصوابها (صرتُ)

عصبة الأمم، غايات العصبة ووسائلها وأعمالها

<<  <  ج:
ص:  >  >>