إذن فالحق لا يقف أمامه شيء. والإيمان به هو الطريق إليه. ضمت ألمانيا النمسا. استولت ألمانيا على أراضي السوديت. . . وحدث وحدث، وأمم الأرض كلها كانت مشفقة مما حدث، ولكن أدولف أحدثه ولم يرق قطرة دم
وهو الآن لا يزال يغربل حقائق الحياة وحقوق الناس. وهو مشرف على الدنيا من صومعته المترفعة. . . أما إذا أقر كل حق في موضعه (فهي) راضية عنه. أما إذا طغى فقد تزوره مرة أخرى في مخدعه تعاتبه أو تعاقبه. . .
نفرتيتي ملكة مصر الخالدة لا تسمح أن يصيب بلادها السوء!. . .