٣ - الخصائص لابن جني الجزء (١) الصفحة (١٩). . . كما أن القول (قد لا يتم) معناه إلا بغيره
٤ - الأنموذج في النحو للزمخشري الصفحة (١٠٢): ولا لنفي المستقبل، والماضي يشرط التكرير و (قد لا يتكرر) نحو لا فعل
٥ - إملاء ما منّ به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن للعكبري الجزء (١) الصفحة (١٣٥): (أن قد صدقتَنا) أن مخففة من الثقيلة، واسمها محذوف، وقيل أن مصدرية و (وقد لا تمنع) من ذلك
٦ - الفروق لأبي هلال العسكري الصفحة (١٨٢): الفرق بين الطاعة وموافقة الإرادة أن موافقة الإرادة قد تكون طاعة، و (قد لا تكون) طاعة
٧ - شرح شذور الذهب لابن هشام الصفحة (١٣٨): تنعت أي باسم الإشارة كقولك يا أيهذا، والغالب حينئذ أن تنعت الإشارة كقولك:
ألا أيهذا الزاجري أحضر الوغى ... وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي؟
و (قد لا تنعت) كقوله: (أيهذان كلا راديدكما) ومثل ذلك في الصفحة (٢٠٥) والصفحة (٣٩٥)
٨ - شرح الكافية للرضيّ الجزء (٢) الصفحة (٣٧٣): وأما المنقطعة (يعني أم) فـ (قد لا يتقدمها) الاستفهام، وقد يتقدمها الاستفهام بالهمزة أو بهل. . .
٩ - المقابسات لأبي حيان التوحيدي الصفحة (١٨١): سئل أبو سليمان هل يجوز أن يقال: الإنسان ذو نفس كما يقال هو ذو ثوب وذو مال؟ قال: أما على التحقيق فلا، وذلك أن الإنسان قد يكون ذا ثوب وذا مال و (قد لا يكون) ويستحيل أن يكون الإنسان إنساناً إلا وهو ذو نفس إلا على السعة والمجاز. . .
١٠ - مفاتيح الغيب للرازي الجزء (٤) الصفحة (١٣٠): (ثم ههنا بحث آخر، وهو أن العداوة والصداقة تمنع أن تحصل باختيار الإنسان، فإن الرجل قد يبلغ في عداوة غيره إلى حيث لا يقدر البتة على إزالة تلك الحالة عن قلبه، بل (قد لا يقدر) على إخفاء تلك العداوة. ولو أتى بكل تكلف وحيلة لعجز عنه. ولو كان حصول العداوة والصداقة في القلب باختيار