لم ترق كثيراً في عملها من الناحية المادية، لأنها فنانة كانت تعتمد على فنها وحده كما كانت تعتمد على الله في حفظ حياتها يوم كانت (بهلوانة) في سرك تقفز في الفضاء قفزات ثمن الغلطة في إحداها كارثة أقل ما فيها من شر هو تحطيم العظام وتكسير الضلوع
هي
التي ربت أذني، وعيني، وقلبي، وعقلي، ولساني، وقلمي، والتي غذت روحي ونفسي
والتي تسلمتني من فاطمة بنت حواء وآدم التي احتضنتني بعد ما احتضنت أبي من قبلي. . .