وقد نشر فخري القسط الأكبر من كتابته بمجلة الرسالة، واتصل في أواخر أيامه بمجلة الثقافة وجعل يكتب بها حتى توفاه الله، وفيما عدا ذلك له متفرقات بجريدة الأهرام والهلال وغيرهما من الصحف هذا غير كتابيه (الثورة العرابية) وقصة (تيس)
رحمك الله يا فخري، وأجمل عزاء الأدب فيك، ولطف بأصدقائك وعارفيك. فقد كنت نعم الأديب ونعم الصديق. . .
هذا بعض حقك علي، أرجو أن تجد لي العذر إن كنت قد قصرت فيه أو أخطأت فإن الحزن يغالب خاطري وذاكرتي كلما أمسكت القلم لأكتب عنك، أو أنا كما يقول شوقي: