للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

فكرت في مصير الشرق؟

ما أشقى الرجل الذي يعيش وهو موكَّلٌ بتعقب ما في الدنيا من قُبح وحُسن، وجهل وعلم، وقنوط ورجاء، وإن استباح القول بأنه الشقيُّ السعيد

زكي مبارك

<<  <  ج:
ص:  >  >>